مشهد المئات من النازحين السورييين عالقين على بوابة السلامة الحدودية التابعة لمدينة أعزاز السورية الشمالية المحاذية لتركيا قبل فترة, بانتظار تمهيد الحكومة التركية لمعسكر جديد لموجة النازحين الجدد, أصبح مشهداً مألوفاً للرأي العام العالمي, وهو مشهد تلى الغارة الجوية لطيران النظام على مدينة أعزاز التي قضى فيها العشرات من المدنيين العزل, بينهم رضع.

حسن اسماعيل اسماعيل 
لم يخطر ببالي و أنا أشارك في أربعينية الشهيد الراحل مشعل تمو إنني أمام نعيٍ لذكرى الراحل وميراثه السياسي والفكري أكثر من شخصه ..
تذكرت كلماته ( إن المستقبل في ظل العولمة الأمنية القادمة سيكون موسوماً بانبلاجات حديثة

ازر شويش 
لقد كان المشهد فظيعا ومروعا بكل ما للكلمة من معنى.

أطفالا بعمر الورد, أخذت بهم سفينة الانقاذ الى موت فاجع وكارثة عظيمة.

لما وكيف؟ فالأسباب عديدة وكثيرة لا يتحمله مقال ولا حتى رواية بأكملها.

أحمد قاسم

منذ بداية الثورة ، وبعد خيار النظام السوري الوحيد ، وهو استعمال العنف ضد المتظاهرين السلميين الذين طالبوا في البداية الإصلاحات في البنية السلطوية للنظام، وبعد ارتكاب النظام جرائم قتل المدنيين المسالمين، وإتهامه للشعب بالمتآمرين على سوريا في خطابه الشهير